في حين بدأ عدد من المناطق يشهد قطعا للطرقات احتجاجا على ارتفاع سعر صرف الدولار الذي تخطّى ارقاما قياسية، يتحّدث مراقبون دائما أنّ الانفجار الكبير يقترب يوما بعد يوم؛ إلّا أنّ معلومات موقع LebanonOn تشير الى أنّ لا معطيات تفيد بإقتراب حركة شبيهة بـ"ثورة 17 تشرين" وأنّ الأمر مستبعد تماما في الوقت راهن لعدم توفّر "الممولين" لها.