في ظلّ الاشتباك القضائي الحاصل في قضية انفجار المرفأ بين المحقّق العدلي القاضي طارق البيطار، ومدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات، وبعد قرار الاخير اطلاق سراح كل الموقوفين في القضية وتجاوب القوى الامنية مع عويدات وعدم الامتثال لطلبات البيطار، لفتت مصادر متابعة لما يحصل عبر موقع lebanonOn الى أنّ القاضي طارق البيطار يمكنه أن يدعم ويصعّد موقفه ويلجأ الى إصدار القرار الظنّي. فهل يفعلها القاضي البيطار؟