كشفت الباحثة في الإقتصاد النقدي، الدكتورة ليال منصور أنّ السبب الوحيد الذي سيعيد سعر صرف الدولار الى 12 ألف ليرة او 10 آلاف ليرة كما يتمّ التداول مؤخرا هو المفاوضات تحت الطاولة فيما يخصّ ترسيم الحدود، أو التطبيع مع إسرائيل.
وإعتبرت منصور في تغريدة لها على موقع "تويتر"، أنّ في هذه الحالة الدولار لن يكون إقتصاديا، بل دولار بسعر جديد مقابل مفاوضات جيوسياسية.
وتجدون مرفقا التغريدة.